· ولدت في قرية سيدي إبراهيم بولاية سيدي بلعباس، ودرست جميع مراحلها الدراسية هناك.
· التحقت بجامعة سيدي بلعباس لتتحصل بعدها على شهادة ليسانس تخصص التحليلات البيولوجية والكيميائية الحيوية سنة 1988م.
· اشتغلت بمستشفى سيدي بلعباس ثم سافرت الى مدينة تولوز الفرنسية.
· سنة 1990 حضّرت لشهادة الماستر في تخصص البيولوجيا بجامعة بول ساباتييه (Paul Sabatier)، وبعد ذلك بعام تحصلت على شهادة الماستر في المعهد الوطني المتعدد التقنيات بتولوز.
· تحصلت على شهادة الدكتوراه في تخصص الميكروبيولوجيا "علم الجراثيم الطبي" سنة 1994 في كلية الصيدلة بتولوز.
· تكونت وتدربت في معهد للكيمياء الإلكترونية بهدف توظيف التَّخَصُّصَيْنِ لتحويل جهاز خاص في صناعة الأغذية إلى كاشف طبي.
· قامت بتكوين آلاف من الطلبة والدكاترة داخل الوطن وخارجه.
· عملت أستاذة في العديد من المداس والجامعات والمعاهد بفرنسا والجزائر.
· شغلت سنة 1995 مسؤولة الأبحاث بـ "مركز متوسط القيمة لنقل التكنولوجيا" في فرنسا حول تطوير تخصص صيدلاني يهدف إلى تصحيح "الفلورا المهبلية".
· تملك مشروعا شخصيا لتطوير أداة طبية بالتعاون مع شركة Alpha mos، والذي يُستعمل في التشخيص والكشف عن الأمراض: كالسكري، أمراض النساء، الأورام وغيرها، بما في ذلك الأمراض البسيطة كالإنفلونزا.
· سجلت كل بحوثها باسم الجزائر من أجل رفع التصنيف العالمي للوطن من حيث براءات الاختراع.
· نشرت عدة مقالات ومنشورات علمية حول علم البيولوجيا ومكروبيولوجيا.
· أشرفت على العديد من الطلبة في الدرجات العلمية المختلفة بداية من الليسانس إلى الدكتوراه، كما شاركت في مناقشة العديد من الأبحاث.
· اتصلت بها مخابر متعددة الجنسيات لأجل البحث عن علاج لداء كوفيد 19 في فترة وجودها بفرنسا، فكانت أول جزائرية على المستوى العالمي تستدعى لهذه المهمة لامتلاكها براءة اختراع للمضادات التي تعالج كورونا.
· كُرّمت من قِبل المعهد الوطني الجزائري للملكية الصناعية (INAPI) 2018.
العدد 30: الدكتورة نصيرة لشلق " الباحثة في علم الجراثيم"