Listen

Description



·نجد لطف الله في فتوحاته لعبده بينما النبي الكريم خارجا من الطائف مغتمّا صدره منهم صرف الله إليه نفر الجنّ فكأنها رسالة مفادها لا تحزن فلن يضيع سعيك .

· { فلما حضروه قالوا أنصتوا } أول درجات الانتفاع بالخير حضور البدن والقلب معا .
(يا قومنا أجيبوا داعي الله ) فطوبى لمن أجاب فأصاب وويل لمن طرد عن الباب