"االمقدمة: لقد بدأت أخت أنعام بمقدمة عن الموضوع الذي هو رسالة موجهة الى الأهل والأولاد وهذفه توطيد العلاقات بين الأهل والأولاد. ثم قدمت القس دايفيد للتكلّم عن الحياة الممتلئة من خلال الكتاب المقدس أفسس 6: 1- 2 والقسم الأول منها يحكي عن هويتنا في المسيح والجزء الثاني كيف يجب أن نعيش هذه الهوية والأهم كيف نركّز على العلاقات بين الأهل والأولاد.
-الطاعة: أطيعوا أولادكم في الرب لأنّ هذا حقّ، الوصيّة أن نطيع واضحة جداً، كلمة أطيعوا أن أسمع وأتجاوب مع الأمر وأنفّذه. وإذا أردنا أن نكون صريحين نحن نسمع كأولاد ولا نطيع أو نطبّق.
-لماذا يجب أن نطيع؟ أحياناً كقيرة نخاف من العواقب، أو لأنه هناك شيء في المقابل سوف يحصل الأولاد عليه، بينما السبب الثالث للطاعة هو محبتنا واحترامنا لأهلنا.
-ما هو الدافع كأولاد للمسيح لكي نطيع؟ الدافع هو المحبة للرب، ومحبتنا للرب هي التي تجعلنا نطيع أهلنا. ثم تكلّم عن احتمال طلب أهلنا منا أن نعمل شيء ويعارض كلمة الرب ماذا نفعل. وتكلّم عن كلمة إطاعة الأهل بحقّ أيّ أمام الرب والذين أعطوا لنا من الرب. وتكلّم عن خطورة عدم الطاعة. وواجبنا كأولاد على إطاعتهم واحترامهم. وواجب الأهل حماية أولادهم وليس معاملتهم بقسوة. الرب يريد منا أن نعمل الصحيح بموقف قلب صحيح. كلمة أكرم أن تعطي أهمية وثقل للشخص أن نعطي قيمة واحترام للأهل الذي أعطانا الرب. ثم أعطى مثل الابن الضال.
-لماذا يجب أن نكرم أهلنا؟ هذه هي أول وصيّة بوعد لكي يكون لكم خير وتكونوا طوال الأعمار على الأرض. وهذا الوعد هو مبدأ أكثر من وعد. وتكلّم عن الأهل إذ لديهم حكمة ومعرفة أكثر من الأولاد. لكي تعيشوا حياة طويلة أكرموا أباءكم.
-ثم قدّم المتكلّم 5 مبادىء لإكرام أهلنا. نكرم أهلنا،
1-بكلامنا
2-بتصرّفاتنا
3-عندما نسمع لهم
4-عندما نصلّي لهم
5-بالغفران لهم ومسامحتهم
اختبار شالبي كولز عن عدم الطاعة
ثم قدّمت الأخت أنعام رسالة الى الأهل من خلال 4 نقاط:
1-التمرّد الذي نراه عند أولادنا
2-عدم إثارة الغضب عند أولادنا والتكلّم معهم بكلمات إهانة
3-أهمية مواجهة أولادنا بمحبّة
4-المسؤولية الشخصيّة
وأخيراً أن نعطي لأولادنا جو بيت فيه محبّة التي هي أعظم هدية يمكن أن تقدّم لهم."